لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
قال للحسن البصري رجل: «إن قوماً يجالسونك ليجدوا بذلك إلى الوقيعة فيك سبيلاً
(أي يتصيدون الأخطاء)».
فقال: «هون عليك يا هذا،
فإني أطمعت نفسي في الجنان فطمعت،
وأطمعتها في النجاة من النار، فطمعت،
وأطمعتها في السلامة من الناس
فلم أجد إلى ذلك سبيلاً،
فإن الناس لم يرضوا عن خالقهم ورازقهم
فكيف يرضون عن مخلوق مثلهم؟»
منقول.. للفائده
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية