والله ذو فضل عظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
من أعظم الرحمات. فلا تستهينوا برحمة الإسلام، ورحمة القرآن، ورحمة محمّد (صلي الله عليه وسلم ) وآل محمّد (عليهم السلام).
قال تعالى: (وَلَقَدْ جِئْنَاهُمْ بِكِتَابٍ فَصَّلْنَاهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (الأعراف/ 52)،
فالكتاب (وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ) (يوسف/ 111)، لاحظوا ربط الهداية بالرحمة،
نصيب برحمتنا من نشاء
وفي الواقع الهدايةُ هي الرحمة العظمى.
بشرا بين يدي رحمته
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية