نور القران الكريم
وجاء في تأويل الآية في التفسير الكبير: {ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ..}، بأنّ الله تعالى عندما أراد من النّبيّ محمّد -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ يسير على نهج إبراهيم الخليل -عليه السّلام-
طلب منه أن يدعو إلى دين الإسلام بالحكمة، وأمره أن يدعو النّاس إلى الدّين الحنيف
بإحدى الطّرق الثّلاث: بالحكمة أو بالموعظة الحسنة أو بالمجادلة باللّين والأسلوب الحسن،
لقوله تعالى في سورة العنكبوت: {وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}.
Those who follow the Messenger, the unlettered prophet, whom they find written in what they have of the Torah and the Gospel, who enjoins upon them what is right and forbids them what is wrong and makes lawful for them the good things and prohibits for them the honoredevil and relieves them of their burden and the shackles which were upon them. So they who have believed in him, him, supported him and followed the light which was sent down with him - it is those who will be the successful.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية