فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ [القارعة:6] في ذلك اليوم يوم القيامة يوم الحشر يوم الجمع يوم التغابن فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ [القارعة:7]، يعني من ثقلت موازينه يعني: بالحسنات والأعمال الصالحات فهو في عيشة راضية، يعني: فله السعادة والخير العظيم وسوف يكون إلى الجنة في عيشة راضية في نعيم مقيم.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية