والمعنى: أسبح الله تعالى عددا كعدد خلقه كثرة،
ورضى نفسه عمن رضي عنه من عباده،
وهذا لا ينقطع ولا ينقضي،
ومعى زنة عرشه:
بمقدار وزنه،
يريد عظم قدرها،
ومداد كلماته:
يجوز أن يكون قطر البحار،
كما قال تعالى:
[قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي]
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية